اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025م
الاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية جديدة إلى مدينة نابلسالكوفية تطورات اليوم الـ 85 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية شمالي مدينة خانيونس جنوب قطاع غزةالكوفية المعارضة الإسرائيلية تتبرأ من حكومة نتنياهو وتطالب بوقف حرب الإبادة في غزةالكوفية ماهر عبد القادر: ماكرون يستجدي الاحتلال لوقف حرب الإبادة بسبب عجزه عن اتخاذ مواقف قويةالكوفية رقم مفجع.. الاحتلال يتأهب لهدم عدد كبير من منازل الفلسطينيين في مخيم جنينالكوفية 3 شهداء وأكثر من 100 إصابة جراء قصف الاحتلال لمواطنين قرب نقطة لتوزيع المساعدات الأمريكية وسط القطاعالكوفية شهيدان ومصابون جراء قصف الاحتلال محيط الهلال الأحمر غرب دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية شمالي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية قصف مدفعي غربي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية الهلال الأحمر: الاحتلال يطلق قنابل الغاز بشكل عشوائي خلال مواجهات مع شبان بالبلدة القديمة في نابلسالكوفية استشهاد طفل جراء قصف مدفعي للاحتلال على شرق مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية خارجية الاحتلال: النشطاء على متن سفينة مادلين تم نقلهم إلى مطار بن غوريون تمهيدا لترحيلهم إلى بلدانهمالكوفية دلياني: قرصنة الاحتلال لسفينة "مادلين" جريمة بحق الإنسانيةالكوفية الاحتلال يقتحم نابلس ويحاصر بلدتها القديمةالكوفية قوات الاحتلال تعيق عمل الطواقم الطبية خلال الاقتحام المستمر لمدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تداهم منازل في رأس العين في نابلسالكوفية بدء دخول قافلة الصمود لكسر الحصار عن غزة إلى الجانب الليبي من الحدود مع تونسالكوفية قصف مدفعي وإطلاق نار مكثف من الآليات الإسرائيلية تجاه المواطنين محيط جسر وادي غزة وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يعيدون بناء بؤرة استيطانية على أراضي سنجل شمال رام اللهالكوفية

خاص بالفيديو|| "التعليم" سلاح الشباب الفلسطيني لمواجهة الاحتلال

14:14 - 14 أغسطس - 2021
الكوفية:

خاص: يمثل الشباب موردًا بشريًا مهمًا لتقدم الشعوب، فالمجتمع الذي يمتلك هذا العنصر الثمين يمتلك القوة، كونهم يشكلون مخزونًا استراتيجيًا قادرًا على مواجهة كافة التحديات.
ويواجه الشباب الفلسطيني، ظروفًا وتحديات تميزهم عن أقرانهم حول العالم، كونهم الوحيدين الذين لا يزالون يعيشون تحت حكم الاحتلال.
وبالإضافة إلى القيود المفروضة عليهم فيما يتعلق بحرية التنقل والسفر، يواجه الشباب الفلسطيني جملة من التحديات، وأول تلك التحديات هو الاحتلال الإسرائيلي، الذي لا يتوانى عن مصادرة الحقوق والحريات، وإمعانه في تعذيب وقهر الشعب الفلسطيني وقطاعاته، وفي مقدمتها قطاع الشباب ما يجعلهم عرضة لخطر القتل أو الاعتقال.
ويصر الشباب الفلسطيني، على التعليم كسلاح لمواجهة بطش الاحتلال وجبروته، فوفقًا للجهاز المركزي للإحصاء، انخفضت نسبة الأمية بين الشباب 18-29 عامًا في فلسطين لعام 2020، إلى نحو 0.8%، في حين كانت 1.1% في العام 2007.
حول عدد الضحايا من فئة الشباب على يد الاحتلال، لا توجد إحصائيات دقيقة، إلا أن هناك مئات آلاف الشهداء والجرحى والأسرى الذين سقطوا في ساحات المواجهة مع قوات الاحتلال، فلا يكاد بيت فلسطيني يخلو من شهيد أو أسير أو جريح من قطاع الشباب.
وتمثل البطالة التحدي الأكبر أمام الشباب الفلسطيني، في ظل تراخي الاحتلال الإسرائيلي، عن توفير فرص عمل، كونه المسؤول الأول والأخير عن ارتفاعها، فهو وفق القانون الدولي ملزمًا بتوفير فرص العمل للشعب المحتل.
ووفق إحصائية أصدرها الجهاز المركزي، عشية اليوم العالمي للشباب، الذي يوافق 12 أغسطس/ آب من كل عام، فإن الشباب الفلسطيني يتوزعون بنسبة 22.3% في الضفة الفلسطينية، و21.8% في قطاع غزة، فيما بلغت نسبة الجنس بين الشباب نحو 105 شباب ذكور، لكل 100 شابة.
وأثبت الفلسطيني، على مدار التاريخ، أن التعليم هو الاستثمار الحقيقي والسلاح الأمثل له ولأسرته، نظرًا لأهميته على الصعيدين الفردي والاجتماعي، وجودته في محاربة الاحتلال الذي يهدف لإيجاد جيل أمي تسهل السيطرة عليه والتحكم به.
وتعرف منظمة العمل الدولية، البطالة بأنها "الحالة التي تشمل الأشخاص الذين هم في سن العمل والقادرين عليه والراغبين فيه والباحثين فيه ولا يجدونه".

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق