اليوم الجمعة 25 إبريل 2025م
عاجل
  • قوات الاحتلال تعتقل الأسير المحرر عبدلله ولويل بعد اقتحام منزله في مدينة قلقيلية
قوات الاحتلال تعتقل الأسير المحرر عبدلله ولويل بعد اقتحام منزله في مدينة قلقيليةالكوفية أطباء مغاربة يطالبون بحماية نظرائهم في فلسطينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم منازل أسرى محررين في شارع نابلس بمدينة قلقيليةالكوفية 3 أعضاء ديمقراطيين بمجلس الشيوخ في رسالة لوزير الدفاع الأمريكي: نطلب تفسيرا لمقتل مدنيين في ضربات عسكرية باليمنالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة اليامون غرب جنينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة اليامون غرب جنينالكوفية في اليوم الـ88 للعدوان على الضفة المحتلة.. هل خمدت المقاومة أم اشتعلت أكثر؟الكوفية عقاب جماعي أم هروب من المقاومة.. الاحتلال يطالب أهالي بيت حانون بالإخلاء بعد مقتل جنديالكوفية مقتل جندي من جيش الاحتلال.. والردّ مجزرة بحق المدنيين العزّلالكوفية الهجرة من غزة ليست طوعية بل قسرية يصنعها الحصار والقهرالكوفية في ظل الإبادة وخطط التهجير… هل استحداث نائب لرئيس المنظمة أولوية الآن؟الكوفية هل أصبحت الأمم المتحدة رهينة لابتزاز الاحتلال.. تبرر تحركاتها ومساعداتها للمدنيين؟!الكوفية صرخة الأقصى.. الاحتلال يُسرّع خطى التهويد وسط صمتٍ موجِعالكوفية الأونروا في لبنان.. تقليصات موجعة تُعمّق معاناة اللاجئين وسط غضب شعبي متصاعدالكوفية إصابات واعتقالات خلال اقتحام الاحتلال بلدتي إذنا والظاهرية في الخليلالكوفية الاحتلال يقتحم بلدتي فقوعة ورمانة في جنين وسط اندلاع مواجهاتالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة قفين شمال طولكرمالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة قفين شمال طولكرمالكوفية الاحتلال يعتقل طفلا وينكل به خلال اقتحام بلدة بيت أمر شمال الخليلالكوفية

المهرج «كروان» يرسم البهجة على شفاه أطفال السرطان

11:11 - 23 مارس - 2022
الكوفية:

القاهرة: "كروان" اسم يطلقه الأطفال من مرضى السرطان على الشاب مفيد عيسى، الذي يرتدي زي المهرج ويغني لهم بمستشفى 57357 في القاهرة.

بدأ الشاب مفيد عيسى "39 عامًا" حياته المهنية منذ 22 عامًا، مترددًا على دور الأيتام ومستشفيات الأطفال لتقديم جلسات علاجية بالموسيقى والفن، فهو متخصص في السلوك وفنان يستخدم الفن وسيلة للعلاج لدعم الأطفال مرضى السرطان.

يعمل عيسى في مستشفى 57357 وهو أحد أكبر المستشفيات في مصر التي تعالج مرضى السرطان من الأطفال والشباب، منذ 8 أعوام.

يقول عيسى واصفًا إحساسه وهو يرسم البسمة على وجوه الأطفال المرضى، "قررت إسعاد هؤلاء الأطفال، وبدأت أرسم على وجوههم بألواني، حتى أوصلتني هذه الألوان إلى مستشفيات أطفال مرضى السرطان، فكان إحساسي عظيمًا برؤية ابتساماتهم".

ويضيف، "الأطفال المرضى بحاجة إلى رسم البسمة على وجوهم، فهم في عذاب دائم وطاقة سلبية جراء معاناتهم من المرض".

المهرج عيسى يتتبع خطى الطبيب الأمريكي باتش آدامز الذي قام بجولة في المستشفيات ودور الأيتام في الأربعينيات من القرن الماضي مرتديًا زي المهرج لنشر الدعابة بين الأطفال الذين يعانون ويتألمون.

من جانبها، تقول الطبيبة منى، إن "ما يقوم به عيسى يدخل البهجة في قلوب الأطفال المرضى، ويحدث فارقًا إيجابيًا في حالتهم النفسية ويعزز استجابتهم".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق