اليوم الاحد 15 يونيو 2025م
عاجل
  • إذاعة جيش الاحتلال: الاستخبارات العسكرية رصدت استعدادات إيرانية لإطلاق مزيد من الصواريخ الليلة
  • إصابات جراء قصف زوارق الاحتلال شبان ينتظرون المساعدات غرب مدينة غزة
  • القناة 13 الإسرائيلية: يتوقع إطلاق مزيد من موجات القصف الصاروخي الإيراني الليلة
  • جيش الاحتلال ينسف منازل سكنية شرق مدينة غزة
  • استمرار اندلاع النيران بعد سقوط صواريخ إيرانية بشكل مباشر على حيفا
  • القناة 13: "قتيلة و3 مصابين إثر سقوط صاروخ إيراني شمال إسرائيل"
  • الإطفاء الإسرائيلية: مبان عدة تضررت في حيفا نتيجة صواريخ إيرانية
  • الإسعاف الإسرائيلي: 5 إصابات نتيجة سقوط الصواريخ في منطقة حيفا
إذاعة جيش الاحتلال: الاستخبارات العسكرية رصدت استعدادات إيرانية لإطلاق مزيد من الصواريخ الليلةالكوفية إصابات جراء قصف زوارق الاحتلال شبان ينتظرون المساعدات غرب مدينة غزةالكوفية القناة 13 الإسرائيلية: يتوقع إطلاق مزيد من موجات القصف الصاروخي الإيراني الليلةالكوفية جيش الاحتلال ينسف منازل سكنية شرق مدينة غزةالكوفية استمرار اندلاع النيران بعد سقوط صواريخ إيرانية بشكل مباشر على حيفاالكوفية القناة 13: "قتيلة و3 مصابين إثر سقوط صاروخ إيراني شمال إسرائيل"الكوفية الإطفاء الإسرائيلية: مبان عدة تضررت في حيفا نتيجة صواريخ إيرانيةالكوفية الإسعاف الإسرائيلي: 5 إصابات نتيجة سقوط الصواريخ في منطقة حيفاالكوفية مصادر طبية: 79 شهيدا حصيلة الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة مند فجر اليومالكوفية إصابة شاب جراء اعتداء جنود الاحتلال عليه بالقرب من حاجز شمال جنينالكوفية تطورات اليوم الـ 89 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية مصادر إيرانية: الدفاعات الجوية الإيرانية تسقط طائرتين مسيرتين إسرائيليتين في أجواء طهرانالكوفية القناة 13 العبرية: إجلاء بعض عائلات وزراء في الحكومة إلى أماكن سرية خشية استهدافهم من قبل إيرانالكوفية التلفزيون الإيراني: هجمات عنيفة ومدمّرة على إسرائيل خلال ساعاتالكوفية تفعيل الدفاعات الجوية في مدينة أصفهان الإيرانية للتصدي لهجمات إسرائيليةالكوفية الرئيس الإيراني: لن نفاوض بشأن الملف النووي اذا استمرت الهجمات الإسرائيليةالكوفية إخلاء مقر جهاز "الموساد" وقيادة الأركان العامة لجيش الاحتلالالكوفية التلفزيون الإيراني: هجمات إيرانية عنيفة ومدمرة على "إسرائيل" خلال ساعاتالكوفية مصادر إيرانية: إسقاط مُسيّرة إسرائيلية في مدينة دزفول الإيرانيةالكوفية مراسل الكوفية: آليات الاحتلال تُطلق النار باتجاه المناطق الشرقية من مدينة غزةالكوفية

52 عاما على إغتيال الاديب الكبير غسان كنفاني

14:14 - 08 يوليو - 2024
الكوفية:

متابعات: يصادف اليوم ذكرى الـ 52 عاما على اغتيال الكاتب الفلسطيني الكبير غسان كنفاني بتفجير سيارته في العاصمة اللبنانية بيروت، مما حول جسده إلى أشلاء، في عملية لايزال يتردد صداها كلما حلت ذكرى استشهاده.

واغتيل كنفاني في 8 يوليو 1972، في حادث تفجير سيارته في منطقة الحازمية قرب بيروت، مُصطحبًا ابنة شقيقته لميس.

وعاش كنفاني النكبة وهو في سن الطفولة، وعايش معاناتها بكل وقائعها السياسية والاجتماعية، رسخ فكرة المقاومة في أدبه، وواكب حياة الفلسطينيين وكتب عن مآسيهم من منطلق إخلاصه لقضيته الإنسانية الكبرى فلسطين وللقضايا الإنسانية الأخرى.

ولد كنفاني يوم 9 أبريل/نيسان 1936 في عكا لعائلة متوسطة الحال، والده كان محاميا.

واهتم كنفاني بالأدب وهو في سن الشباب، وكتب القصة القصيرة في عمر الـ19، وبعد انتقاله إلى بيروت وجد لنفسه مكانا بين المثقفين والأدباء، وحصل على الجنسية اللبنانية ولمع اسمه في عالم الكتابة.

وخلال عمر أدبي قصير نسبيا ألف 18 كتابا بين قصة قصيرة ورواية وعمل مسرحي وبحث.

وكرس كنفاني كتاباته لنقل معاناة الفلسطينيين في الشتات، وكان يؤكد فيها أن اللجوء في المخيمات ليس حلا للشعب الفلسطيني، ففي روايته "موت سرير رقم 12" كتب كيف يتحول الغرباء إلى أرقام بالمنافي، ويعيشون حالة الوحدة دون التفكير في حل جماعي بالعودة، "فهم لم يكونوا يشعرون بالانتماء، والآخرون لم يشعروهم بأنهم عرب".

كما عرف الكاتب الفلسطيني غسان كنفاني أيضا باعتباره أديبا ساخرا وناقدا للقصة والشعر، وهذا ما يجهله الكثيرون، وظهر ذلك في مجموعة مقالات صحفية له خرجت بكتاب "فارس فارس"، وقال إن كتابة أدب المقاومة لا تعني أن يمتلئ الأدب بالسلاح والشعارات والخطب. وأوضح "أن تكتب قصة قصيرة ناجحة فهذا أدب مقاوم".

لم يكن كنفاني أديبا فقط، بل كان مناضلا من أجل قضيته فلسطين، وظهر التوجه المقاوم لديه منذ طفولته، ورافقه في كل أعماله الأدبية وحياته الشخصية.

واغتيل كنفاني من قبل الموساد الإسرائيلي في 8 يوليو/تموز 1972 بانفجار سيارة مفخخة في العاصمة اللبنانية بيروت، وبحسب نتائج لجنة التحقيق التي شكلتها الجبهة الشعبية فقد نتج الانفجار عن عبوة ناسفة قدرت زنتها بتسعة كيلوغرامات وضعت تحت مقعد السيارة وانفجرت عند تشغيلها.

وترك كنفاني وراءه زوجته الدانماركية التي انضمت إلى قافلة المناضلين من أجل فلسطين، وطفلين هما فايز وليلى.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق