اليوم الخميس 24 إبريل 2025م
شهيدان وإصابات في قصف الاحتلال خيمة شمال قطاع غزةالكوفية 18 شهيدا في مجزرة إسرائيلية بقصف منزل شمال غزةالكوفية مستوطنون يهاجمون ممتلكات فلسطينية في سلفيت ويغلون طريقا بالأغوارالكوفية الاحتلال يقتحم كفل حارس شمال غرب سلفيتالكوفية رئيس الموساد في قطر لبحث صفقة الأسرىالكوفية الاحتلال يطلق النار على شاب قرب دوار كفر صور جنوب طولكرمالكوفية 4 شهداء في قصف للاحتلال على مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم نحالين غرب بيت لحمالكوفية الخارجية الأردنية: وقف المساعدات على قطاع غزة أدى إلى كارثة إنسانيةالكوفية «الشرقية» تجهّز «يد الأخضر» لكأس العرب في الكويتالكوفية إيدي هاو يعود لتدريبات نيوكاسل بعد تعافيه من التهاب رئويالكوفية قاض أمريكي يمدد قرار حظر ترحيل الناشط الفلسطيني محسن المهداويالكوفية مراسلنا: انتشال جثامين 5 شهداء بعد غارة إسرائيلية على شارع النخيل بحي التفاح شرقي مدنية غزةالكوفية مراسلنا: غارة من طائرة مسيرة إسرائيلية على مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية 14 شهيداً في قصف مركز شرطة جباليا البلد ومنزلاً بحي الزيتون بمدينة غزةالكوفية الاحتلال يقتحم قرية النبي صالح شمال غرب رام اللهالكوفية مصرع مواطنة بحادث سير في الخليلالكوفية الاحتلال يستولي على شاحنة في الأغوار الشماليةالكوفية المجلس المركزي يواصل أعماله لليوم الثانيالكوفية 50 شهيدا و152 إصابة خلال الـ24 ساعة الأخيرة في قطاع غزةالكوفية

الحركة في العمل.. هل تكون مفتاح النجاح؟

17:17 - 29 يناير - 2025
الكوفية:

متابعات: في ظل الساعات الطويلة التي يقضيها الموظفون جالسين على مكاتبهم، يواجه الكثيرون تحديًا يتمثل في الشعور بالخمول وانخفاض مستوى التركيز. لكن الحل، وفقًا للخبراء، قد يكون أبسط مما نتصور: الحركة خلال الدوام.

فقد أكدت مدربة مهارات الحياة وخبيرة السلوك البشري، مايا طاهر، في حديثها لـ"سكاي نيوز عربية" أن "الجلوس لفترات طويلة يؤثر سلبًا على الجسم والعقل، مما يقلل من التركيز والإبداع، بل وقد يؤدي إلى مشكلات صحية طويلة الأمد".

وأضافت أن الحل يكمن في إدخال فترات قصيرة من الحركة المنتظمة أثناء العمل.

فوائد مثبتة علميا

تشير الأبحاث الحديثة، بما في ذلك دراسات أجرتها جامعة هارفارد، إلى أن ممارسة النشاط البدني اليومي ولو لبضع دقائق تساهم في تحسين الأداء الوظيفي، وتقليل مستويات التوتر والقلق، بل وتساهم في تعزيز الصحة النفسية.

وتوضح مايا طاهر للصباح على سكاي نيوز عربية، أن "20 دقيقة فقط من الحركة يوميًا، ولو على فترات متقطعة، كافية لتقليل القلق بنسبة تصل إلى 70 بالمئة".

كيف يمكن دمج الحركة في يوم العمل؟

تقترح طاهر بعض الحلول البسيطة مثل:

    القيام بتمارين تمددية أثناء الجلوس على الكرسي.
    المشي خلال المكالمات الهاتفية أو الاجتماعات.
    استخدام السلالم بدلًا من المصعد.
    الوقوف والعمل عبر المكاتب القابلة للتعديل.

بيئات عمل داعمة

أصبحت بعض الشركات أكثر وعيًا بأهمية الحركة داخل بيئة العمل، حيث بدأت في توفير مساحات مخصصة للحركة وحتى مكاتب قابلة للتعديل تتيح للموظفين العمل أثناء الوقوف. لكن لا يزال هناك العديد من المؤسسات التي تنظر إلى الحركة أثناء العمل باعتبارها مضيعة للوقت.

في نهاية المطاف، تؤكد مايا طاهر أن "إضافة القليل من النشاط البدني اليومي ليس مجرد رفاهية، بل هو ضرورة لتعزيز التركيز والإبداع، وتحقيق إنتاجية أعلى".

فبدلًا من الاعتماد على القهوة وحدها كمحفز، ربما يكون من الأفضل إضافة بضع دقائق من الحركة اليومية لمضاعفة الطاقة وتحقيق أداء أفضل.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق