اليوم الجمعة 16 مايو 2025م
قصف مدفعي يستهدف شرق دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية وصول إصابتين لمستشفى شهداء الأقصى إثر قصف الاحتلال لمنزل مجاور لديوان عائلة أبو هولي جنوب شرقي دير البلحالكوفية تطورات اليوم الـ 60 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية مصدر طبي: أكثر من 100 شهيد ومفقود في غارات إسرائيلية استهدفت منازل مأهولة ببيت لاهيا وجباليا شمال غزةالكوفية إعلام الاحتلال: الجيش يستعد لتوسيع نطاق القتال في غزةالكوفية دلياني: فكر 'كاهانا' الإرهابي هو البنية الحاكمة في المنظومة الإسرائيليةالكوفية شهيدان ومصابون في قصف مدفعي استهدف نازحين في بيت لاهيا شمال قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً مقابل أرض مسعود شرق تل الزعتر شمال غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة شرق تل الزعتر بمخيم جباليا شمال غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على بلدة خزاعة وأخرى على بلدة القرارة شرق خانيونسالكوفية شركة مايكروسوفت: قدمنا دعما طارئا محدودا للحكومة الإسرائيلية في الأسابيع التي تلت 7 أكتوبر للمساعدة في إنقاذ الأسرىالكوفية إطلاق نار مكثف من آليات الاحتلال شرقي بلدة القرارة شمال شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم حي كفر سابا بمدينة قلقيليةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلا لعائلة "اليازوري" في بلدة القرارة شرق مدينة خانيونسالكوفية مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا في تل الزعتر بمخيم جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً بالقرب من مصنع البطاريات في بلدة القرارة شمال مدينة خانيونسالكوفية مناشدات لطواقم الإسعاف بالتوجه لمنزل عائلة الكيلاني في منطقة الحطبية ببيت لاهيا شمال غزة بعد استهدافهالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً في منطقة الحطبية ببيت لاهيا شمال غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً لعائلة أبو علبة في شارع العجارمة بمخيم جباليا شمال غزةالكوفية قصف مدفعي على بلدة القرارة شمال شرق مدينة خانيونسالكوفية

المحكمة العليا تجمد إقالة رئيس الشاباك ونتنياهو يلمح لعدم انصياعه

15:15 - 21 مارس - 2025
الكوفية:

متابعات: أصدرت قاضية المحكمة العليا الإسرائيلية غيلا كنافي – شتاينميتس، اليوم الجمعة، قرارا احترازيا جمّدت من خلال قرار الحكومة الإسرائيلية، أمس، بإقالة رئيس الشاباك، رونين بار، وذلك خلال نظرها في التماسات ضد الإقالة قدمتها جمعيات وأحزاب المعارضة ضد إقالة بار.

ووفقا للمحكمة، فإن قرار المحكمة يجمد إقالة بار إلى حين النظر في الالتماسات وحتى موعد لا يتجاوز 8 نيسان/أبريل المقبل، وطالبت الحكومة بالرد على الالتماسات خطيا حتى يوم الإثنين المقبل.

وكان رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو ، قد ألمح خلال اجتماع الحكومة، أمس، إلى أنه لن ينصاع لقرار المحكمة العليا، وقال إنه "هل يعتقد أحد أننا سنستمر بالعمل (مع رئيس الشاباك) من دون ثقة بسبب أمر محكمة؟ هذا لا يمكن أن يحصل، وهذا لن يحصل"، الأمر الذي يؤدي إلى أزمة دستورية.

وأضاف نتنياهو أن رئيس الشاباك "يستخدم التضليل في كلمة ’ثقة’. وهو يعلم أنني لا أطلب لنفسي ’التزاما بثقة شخصية’".

وتابع أنه "بالإمكان الاستماع والإنصات إلى اقتراحات، لكن ليس مقبولا أن يدفع رئيس الشاباك علنا إحدى الطرق للجنة تحقيق. ويتعين عليه قول ذلك في أربع عيون (أي لقاء منفرد) وليس جرّ الجهاز إلى مواضيع سياسية"، مضيفا "أن عليّ أن أأنظر عليه بعينيّ والاعتماد عليه مهنيا وشخصيا من دون تحفظ في المصادقة على عمليات حساسة".

وكتب وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، في منصة "إكس"، أن "قضاة المحكمة العليا لن يديروا الحرب ولن يقرروا قائديها".

واعتبر وزير الاتصالات، شلومو كرعي، أن لا صلاحية قانونية لقاضية المحكمة العليا بالتدخل في قرار إقالة بار، وأن "هذه صلاحية الحكومة وحدها فقط. وقراركِ لا أساس له. انتهت القصة. والسيادة للشعب".

من جانبه، أعلن منتدى الأعمال، الذي يضم قرابة 200 من رؤساء المرافق الاقتصادية، أنه "في حال لم تحترم الحكومة أمر المحكمة وتقود إسرائيل إلى أزمة دستورية، فإننا سندعو الجمهور كله في إسرائيل إلى التوقف عن احترام قرارات الحكومة بكل ما يعني ذلك وسنوقف عمل المرافق الاقتصادية. وإذا لم تلتزم الحكومة بالقانون، فلا أحد سيلتزم بالقانون".

وقدم رؤساء أحزاب المعارضة وجمعيات التماسات إلى المحكمة العليا ضد إقالة رئيس الشاباك، صباح اليوم. وقدمت هذه الالتماسات أحزاب "ييش عتيد" و"المعسكر الوطني" و"يسرائيل بيتينو" و"الديمقراطيين"، وكذلك الحركة من أجل جودة الحكم والحركة من أجل طهارة القيم وغيرها.

وقالت أحزاب المعارضة إن قرار إقالة رئيس الشاباك "اتخذ في ظل تناقض مصالح شديد من جانب رئيس الحكومة، واستنادا إلى اعتبارات غير موضوعية متعلقة بتحقيقات الشاباك في مكتبه، وبموقف الشاباك الذي بموجبه المستوى السياسي يتحمل مسؤولية عن كارثة 7 أكتوبر".

وأشارت الالتماسات إلى أن إقالة رئيس الشاباك تمت "فقط بعد أن أشار تحقيق الشاباك بشكل واضح إلى مسؤولية المستوى السياسي عن كارثة 7 أكتوبر. وتتزايد أهمية ذلك في الوقت الذي فيه يمنع رئيس الحكومة تشكيل لجنة تحقيق رسمية، والحكومة كلها تعرقل علنا وبشكل متعمد خطوة بإمكانها تقصي المسؤولية عن الكارثة".

وتظاهر آلاف الإسرائيليين قرب منزل نتنياهو، أمس وأول من أمس، وقمعت الشرطة المتظاهرين ورشتهم بالمياه الآسنة واعتدت على قسم منهم، وبينهم رئيس حزب "الديمقراطيين"، يائير غولان الذي دفعه شرطي بقوة شديدة وأسقطه على الأرض.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق