اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025م
عاجل
  • بدء دخول قافلة الصمود لكسر الحصار عن غزة إلى الجانب الليبي من الحدود مع تونس
بدء دخول قافلة الصمود لكسر الحصار عن غزة إلى الجانب الليبي من الحدود مع تونسالكوفية قصف مدفعي وإطلاق نار مكثف من الآليات الإسرائيلية تجاه المواطنين محيط جسر وادي غزة وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يعيدون بناء بؤرة استيطانية على أراضي سنجل شمال رام اللهالكوفية الاحتلال يسلم 4 إخطارات بالهدم ووقف البناء في قلقيليةالكوفية مستوطنون يهددون بهدم أكثر من 20 منزلا في اللبن الشرقية بنابلسالكوفية الاحتلال يخطر بهدم أكثر من 100 منزل في مخيم جنينالكوفية غولان: حكومة نتنياهو لا تمثل الإسرائيليين ويجب إنهاء حرب غزةالكوفية عائلات أسرى الاحتلال بغزة: المصالح السياسية أعاقت إطلاق سراح أبنائناالكوفية حزب شاس: سنصوت الأربعاء لصالح مشروع قانون حل الكنيستالكوفية شهيدان جراء قصف مدفعي إسرائيلي استهدف تجمعات المواطنين بالقرب من نقطة المساعدات شمال مخيم البريجالكوفية طائرات الاحتلال المسيرة تلقي قنابل محيط مسجد الدعوة شرق النصيرات وسط قطاع غزة بالتزامن مع قصف مدفعيالكوفية قوات الاحتلال تجبر عددا من المواطنين على مغادرة منازلهم خلال اقتحام البلدة القديمة وسط نابلسالكوفية مستوطنون يشعلون النيران بسيارة في بلدة إماتين قضاء قلقيلية ويخطون شعارات عنصرية على الجدرانالكوفية شهيد ومصابون جراء قصف الاحتلال محيط الهلال الأحمر غرب دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية 3 شهداء جراء قصف الاحتلال خيمة نازحين في منطقة الإقليمي بمواصي خانيونسالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل غاز خلال اقتحام محيط البلدة القديمة في نابلسالكوفية مصابون جراء قصف مدفعي إسرائيلي قرب عمارة اللولو شمال مدخل مخيم البريج وسط القطاعالكوفية جيش الاحتلال ينسف منازل سكنية شرق جباليا البلد شمال غزةالكوفية قصف مدفعي على شارع السكة في حي الزيتون شرق غزةالكوفية طائرات الاحتلال المسيرة تشن غارة على مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية

راح ضحيتها عائلة كاملة..

تحقيقات الاحتلال تكذّب رواية "أفيخاي" بشأن "مجزرة السواركة"

14:14 - 16 نوفمبر - 2019
الكوفية:

متابعات: كذبّت التحقيات الإسرائيلية، اليوم السبت، رواية المتحدث باسم جيش الاحتلال، أفيخاي أدرعي، حول "مجزرة السواركة" التي اقترفها الجيش خلال عدوانه الأخير على قطاع غزة، وراح ضحيتها 8 شهداء.

ووفقا لصحيفة "هآرتس" العبرية، فقد أكدت التحقيقات، أن "الفلسطيني الذي تم توزيع اسمه وصورته من قبل المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية ، كشخص مرتبط بالجهاد الإسلامي غير صحيحة".

وأضافت الصحيفة العبرية عبر موقعها الإلكتروني، أنّ منزل عائلة "السواركة" التي قُتل أفرادها في غزة كان ضمن بنك الأهداف "الاستخباراتية"، مشيرة إلى أن الشاباك قال أنه لم يحدث معلومات الجيش قبل التفجير.

ولفتت إلى أن "الجيش الإسرائيلي اعترف، أن ثمانية من أفراد الأسرة الذين قُتلوا كانوا في مبنى لم يتم فحصه منذ عدة أشهر، فيما لم يتم فحص وجود مدنيين في المنطقة قبل الاستهداف"، موضحة، أن "المنظومة الأمنية الإسرائيلية، أكدت أن تمت الموافقة سابقًا على إدراج المبنى كهدفاً وفقًا للإجراءات المطلوبة ، لكن لم تتم إعادة فحصه قبل الهجوم".

وأظهرت التحقيقات، أن المبنى الذي كانت تعيش فيه العائلة في دير البلح وسط قطاع غزة، هو كوخ من الصفيح، تم تحديده قبل عدة أشهر من قبل "بنك الأهداف" التابع للقيادة الجنوبية في الجيش الإسرائيلي بأنه "بنية تحتية للجهاد "، وأنّه مورد لها وليس الشخص نفسه، مشددة على أن الجيش صنف المبنى، الذي يقع في كوخ متهدم بجوار الدفيئات، كأرض تدريب ، ومع ذلك ، كشف الفحص مع كبار مسؤولي الأمن أنه لم يتم تحديث المعلومات حوله تبعيته للجهاد وهل لا يزال قيد الاستخدام.

وبينت، أنّ تحقيق الجيش كشف أن الهجوم لم يكن يهدف إلى إغتيال شخص في الجهاد ، على الرغم من إعلان المتحدث باسم الجيش باللغة العربية "أفيخاي أدرعي" ، ولكن لإلحاق أضرار بالبنية التحتية لها، على عكس الرسائل التي تنقلها إلى وسائل الإعلام بأنها هدف متحرك، منوهة إلى أنّه "في تمام الساعة 10:30 ليلًا بين الأربعاء والخميس ، تم استلام الموافقة على قصف المبني والأهداف الأخرى باستخدام قنبلة JDAM ، والمخصصة للطائرات المقاتلة، وهو نظام سلاح مركب على القنابل الجوية ويسمح بإطلاق نار دقيق إلى الهدف من خلال نظام الملاحة GPS".

وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال باللغة العربية، أفيخاي أدرعي، قد ادعى، أن "مسؤول الجهاد البارز قد قُتل كأكبر هدف في الحركة ومسؤول عن وحدات الصواريخ في وسط قطاع غزة، وأرفق صورة له"، الأمر الذي نفاه الجيش، فيما بعد.

وأكد التحقيق، أن مسؤولي الأمن، أكدوا أنهم لا يعرفون شخصًا يدعى "أبو ملحوس " على الإطلاق، ولا يعرف قسم المخابرات في الجيش أن أي مسؤول عن نظام الصواريخ التابع للجهاد يعرف بهذا الاسم، كاشفا أن مصدر إعلان الجيش عن الاغتيال الكبير هو معلومات غير موثوقة جمعها " أفيخاي أدرعي" من الشبكات الاجتماعية.

واعترف الجيش خلال التحقيق بأن السلوك، كان غير مهني واعتمد على المعلومات من الشبكات التي تكون مصداقيتها مشكوكا فيها، دون إجراء اختبار.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق