اليوم الثلاثاء 29 إبريل 2025م
عاجل
  • مصادر محلية: مستوطنون يقتحمون أطراف بلدة أم صفا شمالي رام الله
  • مصابون في قصف مجموعة مواطنين شمال مخيم النصيرات
  • طيران الاحتلال يستهدف مجموعة من المواطنين بصاروخ خلف عيادة حيفا في حي التفاح الشرقي شرق مدينة غزة
الاحتلال يواصل تجريف أراضي قصرة في نابلسالكوفية سموتريتش: يجب أن تنتهي هذه الحرب بسوريا مفككة وإيران بلا تهديد نوويالكوفية مصادر محلية: مستوطنون يقتحمون أطراف بلدة أم صفا شمالي رام اللهالكوفية تسريبات أخبار "التهدئة في غزة" ضرر إنساني على أهلها!الكوفية مصابون في قصف مجموعة مواطنين شمال مخيم النصيراتالكوفية نتنياهو يكشف: معظم الأسرى بغزة قضوا.. و24 فقط أحياءالكوفية هل انحاز اليسار إلى حركة حماس؟الكوفية عن أوهام إسرائيل الكبرىالكوفية أي قيادة يحتاج لها شعبنا في هذه المرحلة؟الكوفية طيران الاحتلال يستهدف مجموعة من المواطنين بصاروخ خلف عيادة حيفا في حي التفاح الشرقي شرق مدينة غزةالكوفية مصادر مصرية: القاهرة تطرح على إسرائيل مقترحا بهدنة 6 شهور في غزة وإطلاق سراح نصف الاسرىالكوفية اتفاق مبدئي لاطلاق سراح الاسرى خلال الشهر المقبل" وممرات آمنة للمساعدات الإنسانيةالكوفية ارتفاع عدد الصحفيين المُعتقلين في سجون الاحتلال منذ بدء العدوانالكوفية بالأسماء: سلطات الاحتلال تُفرج عن 10 أسرى جُدد من قطاع غزةالكوفية باريس تنتقد إسرائيل: إلغاء تصاريح وفدين فرنسيين "خطوة غير مقبولة"الكوفية تطورات اليوم الـ 43 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية 51 شهيدا في غزة خلال الـ 24 ساعة الماضيةالكوفية وصول 10 أسرى مفرج عنهم من سجون الاحتلال إلى قطاع غزة وتم نقلهم إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلحالكوفية استهداف معمل سولار بقذيفة مدفعية في محيط المدخل الشمالي لمخيّم المغازي وسط قطاع غزةالكوفية للمرة الـ27.. نتنياهو يمثُل أمام المحكمة المركزية في تل أبيبالكوفية

فهمي: محمد دحلان الرقم الأهم في المعادلة الفلسطينية الحالية

13:13 - 25 نوفمبر - 2019
الكوفية:

القاهرة: أكد أستاذ العلوم السياسية، الدكتور طارق فهمي، أن قائد تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، محمد دحلان، يعتبر الرقم الأهم في المعادلة الفلسطينية الحالية.

وكتب د. فهمي، في منشور له عبر موقع "فيسبوك"، "مجرد ملاحظة، بالتأكيد يبقى محمد دحلان هو الرقم الأهم والجدير بالاحترام في المعادلة الفلسطينية الحالية".

وأضاف، "عرفناه مع الشباب والجامعيين وفي المخيمات وفي كل ربوع الوطن الفلسطيني وفي الخارج، ولأنه رمز لجيل الأمل في الساحة الفلسطينية، مع تقديرنا لكل القيادات الفلسطينية الوطنية التي لا أحد يزايد على تاريخها أبدا".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق