اليوم السبت 26 إبريل 2025م
الأمم المتحدة: على إسرائيل وقف عرقلة جهودنا لإيصال الغذاء إلى المدنيين بغزةالكوفية وسائل إعلام يمنية: عدوان أمريكي يستهدف بغارتين ميناء رأس عيسى بمديرية الصليفالكوفية جيش الاحتلال يزعم اعتراض صاروخ أطلق من اليمنالكوفية مئات الموريتانيين يتظاهرون رفضا لحرب الإبادة الإسرائيلية على غزةالكوفية مظاهرات في مدينة "مونتريال" الكندية نصرة لفلسطين وتنديدا بحرب الإبادة الجماعية على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تنفذ حملة اعتقالات خلال اقتحام بلدة دير سامت غرب دورا جنوبي الخليلالكوفية قوات الاحتلال تعتقل 3 مواطنين خلال اقتحام بلدة إذنا غربي الخليلالكوفية قصف مدفعي بالتزامن مع عمليات نسف ينفذها جيش الاحتلال في المناطق الشرقية لمدينة غزةالكوفية آليات الاحتلال تطلق النار باتجاه المناطق الشرقية من مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الشاب "إسلام خديش أبو نادر" عقب مداهمة منزله خلال اقتحام مخيم بلاطة شرق نابلسالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة عناتا في القدس المحتلةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عناتا في القدس المحتلة وتُوقف المركبات وتُخضعها لتفتيش دقيقالكوفية الاحتلال يقتحم ضاحية اكتابا بطولكرمالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة نابلسالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة بيت أمر شمالي الخليلالكوفية الاحتلال يقتحم مخيم بلاطة شرق نابلسالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة عرابة جنوب غرب مدينة جنينالكوفية الاحتلال يقتحم قرية سالم شرقي نابلسالكوفية

الملك محمد السادس: القضية الفلسطينية مصدر قوة منظمة التعاون الإسلامي

19:19 - 12 ديسمبر - 2019
الكوفية:

الرباط: وجه ملك المغرب محمد السادس، اليوم الخميس، رسالة إلى المشاركين في فعاليات الاحتفال بمرور 50 عامًا على إنشاء منظمة التعاون الإسلامي، أكد خلالها، أن أهم مصدر لقوة المنظمة، وأكبر محفز على بذل المزيد من الجهود، هو الإيمان الثابت بعدالة قضيتنا الأولى، قضية القدس وفلسطين.

 ودعا الملك محمد السادس في رسالته التي تلاها عنه وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، اعتماد خارطة طريق جديدة للاستفادة من ثروات العالم الإسلامي، بما يساهم في إحداث نقلة نوعية في مؤشرات جودة الحياة بالبلدان الإسلامية، مضيفا أن "تخليد الذكرى الخمسينية لتأسيس المنظمة، يأتي في ظل ظرفية دولية دقيقة وجد معقدة، ونعرات الانقسام والطائفية المقيتة، وتنامي ظاهرة التطرف والإرهاب".

وأبرز ضرورة معالجة الأسباب والعوامل، التي أدت إلى هذا الوضع، المنذر بالعديد من المخاطر والعمل الصادق على حل الخلافات البينية.

وقال، إنه "من شأن التشخيص الدقيق والموضوعي للوضع الراهن في العالم الإسلامي، وتقييمه بتجرد وعمق، أن يساعد على تجاوز هذه المرحلة العصيبة، عبر وضع الاستراتيجيات والبرامج التنموية الملائمة وتنفيذها، في مراعاة تامة للخصوصيات الوطنية، وعلى أسس التضامن والتعاون التي يقوم عليها ميثاق المنظمة.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق