اليوم الخميس 12 يونيو 2025م
عاجل
  • طائرات الاحتلال تقصف خيمة نازحين قرب بئر 19 في منطقة المواصي غربي مدينة خان يونس
  • ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك السلاح النووي
فرنسا تطالب بوقف إطلاق النار الفوري في غزة وتؤكد دعم حل الدولتينالكوفية القاهرة والرياض تبحثان جهود التهدئة في غزة ورفض التهجيرالكوفية محكمة الاحتلال تقرر استمرار احتجاز 8 من نشطاء السفينة "مادلين"الكوفية تطورات اليوم الـ 87 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية أونروا: أكثر من 2700 طفل في غزة أصيبوا بسوء تغذية حادالكوفية وزارة الصحة: نحن بحاجة ماسة إلى 7 آلاف وحدة دمالكوفية سموتريتش: أرفض بشكل قاطع دخول أي مساعدات إلى قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف خيمة نازحين قرب بئر 19 في منطقة المواصي غربي مدينة خان يونسالكوفية المنظمات الأهلية تحذر من استهداف المواطنين أثناء تلقي المساعدات في غزةالكوفية شهداء ومصابون جراء استهداف قوات الاحتلال منتظري المساعدات قرب حاجز نتساريمالكوفية مجزرة جديدة في رفح ترفع شهداء المساعدات إلى 224الكوفية شهيدان وعدد من المصابين في استهداف الاحتلال مجموعة من المواطنين وسط مدينة دير البلحالكوفية الإغاثة الطبية: الوضع الإنساني في غزة يصل إلى الانهيارالكوفية ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك السلاح النوويالكوفية سي إن إن عن مصادر: ترامب طلب من نتنياهو خلال اتصالهما الاثنين التوقف عن الحديث عن هجوم على إيرانالكوفية 3 شهداء وعشرات الإصابات جراء إلقاء طائرات الاحتلال المُسيّرة قنابل تجاه منتظري المساعدات وسط قطاع غزةالكوفية جيش الاحتلال ينسف منازل سكنية شرق حي التفاح شرقي مدينة غزةالكوفية شهيد ومصابون جراء القاء طائرات مسيرة للاحتلال قنابل على مواطنين في شارع جولس شرق مخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة أريحاالكوفية انقطاع الانترنت والاتصالات عن مناطق في وسط وجنوب قطاع غزةالكوفية

خاص بالفيديو|| "قطنة".. بلدة مقدسية يهددها مخطط الضم الإسرائيلي

14:14 - 22 يونيو - 2020
الكوفية:

القدس: يعيش سكان بلدة قطنّة بمدينة الفدس المحتلة، ظروفا معيشية صعبة، في ظل الحصار والتضييق الذي تفرضه سلطات الاحتلال على البلدة، إضافة إلى اعتداءات المستوطنين.

وتقع قطنة شمال غرب القدس المحتلة وعلى بعد 20 كم منها، ويغلب عليها الطابع الجبلي، وبها العديد من عيون المياه، كما تمتاز بكثرة الخِرَب القديمة.

وأحاط الاحتلال بلدة قطنّة من الجهات الثلاث، إما بالمستوطنات، أو بجدار الفصل العنصري، أو بـ"المنطقة الحرام" كما يسميها أهل البلدة، وهي المنطقة التي يحظر على السكان عمل أي نشاط فيها أو الانتفاع منها

وفي ظل النوايا الإسرائيلية لفرض السيادة على الأراضي الفلسطينية، يعيش أهالي البلدة في الوقت الحالي مرحلة صعبة، في ظل سعي الاحتلال لضم البلدة، وسرقة الجبال الجميلة والأودية والعيون والينابيع المائية بإطلالاتها الخلابة، لبناء المستوطنات على تلالها.

وكانت مساحة قطنّة قبل استيلاء الاحتلال على معظم أراضيها 11000 دونم، إلا أن جدار الفصل العنصري، أبقى لسكان البلدة 1800 دونم فقط يسمح لهم بالبناء فيها، أي ما يقارب ربع أراضيها فقط

وأقام الاحتلال في بلدة قطنّة ومحيطها عدة مستوطنات، منها "قريات عنابيم" التي بنيت على أنقاض قرية العنب، وتقع إلى الجنوب من قطنة وهي أقدمها، ومستوطنة (معالي حاميشا) وهي أقرب المستوطنات إليها، ومستوطنة "هارادار" التي أقيمت على جبل الرادار إلى الجنوب الشرقيّ من قطنة ومستوطنة "ناطاف" على أنقاض قرية "نطاف" المهجرة، كما صادرت سلطات الاحتلال جزءاً من أراضي القرية وأقامت عليها مستوطنة (كفير) عام 1985.

وحتى يتمكن الاحتلال من الاستيلاء على المزيد من أراضي المواطنين، استحدث قانوناً أسماه "قانون تجديد الاستملاك" الذي يعدُّه تشريعاً للاستيلاء على الأراضي لبضع سنوات، ثم يخول نفسه بتجديد الاستملاك مجددا، فيحرم الأهالي من أراضيهم والانتفاع منها، ويضيق عليهم ويمنعهم حتى من ترميم منازلهم القديمة.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق