اليوم السبت 26 إبريل 2025م
جيش الاحتلال يقر بمقتل جندي وشرطي وإصابة 6 آخرين خلال كمين للمقاومة في قطاع غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 40 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية جيش الاحتلال: مقتل ضابط برتبة نقيب وإصابة 5 في معارك شمال وجنوب قطاع غزة أمسالكوفية جيش الاحتلال يعلن عن مقتل جندي بوحدة المستعربين في حرس الحدود خلال كمين في قطاع غزة أمسالكوفية الاحتلال يعلن عن إصابة 6 عناصر في القوات الخاصة المشتركة مع الشرطة في معارك غزة في كمائن الأمسالكوفية مصادر محلية: وحدة هندسة بجيش الاحتلال تفجر "جسماً" بمحيط قرية حوسان غرب بيت لحمالكوفية هل سينجح الطلب الأمريكي من إسرائيل بضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع؟الكوفية واللا: الجيش الإسرائيلي يحقق في فيديو حماسالكوفية حكيم تفأجا من خبر استشهاد عائلته لكنه أكمل عمله داخل غرف العمليات ؟الكوفية برنامج بلندر سلاح استخدمه جيش الاحتلال في حرب الإبادة الجماعية في غزة تعرف عليه؟الكوفية استجابة للكارثة في غزة.. " الفارس الشهم3" تطلق مشاريع لدعم مخيمات النزوحالكوفية مدير الإغاثة الطبية بغزة: إذا لم يتم إدخال الدواء سنفقد أرواح عدد كبير من المرضىالكوفية مدير الإغاثة الطبية بغزة: نقدم خدمات طبية قليلة جدا بسبب النقص الحاد في الدواءالكوفية مدير الإغاثة الطبية بغزة: المعاناة كبيرة وتبدأ من العلاج وتنتهي في الغذاء ومستلزمات الحياةالكوفية هيئة مقاومة الجدار: أكثر من 800 اعتداء للمستوطنين بالضفة الفلسطينيةالكوفية 5 شهداء في استهداف إسرائيلي لمجموعة مواطنين في بلدة الزوايدة وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تغلق حاجز مخيم شعفاط في القدس المحتلةالكوفية كلاسيكو ساخن يجمع عملاقي اسبانيا.. برشلونة و"الريال" في نهائي الكأسالكوفية بطولة إنكلترا: ليفربول على بُعد نقطة من اللقب الـ20الكوفية أسعار النفط تنخفض وتتجه لتسجيل خسائر أسبوعيةالكوفية

عجز ميزانية بريطانيا يرتفع إلى 173 مليار إسترليني

14:14 - 27 سبتمبر - 2020
الكوفية:

لندن: ذكر المكتب الوطني للإحصاء في بريطانيا، أن معدل اقتراض الحكومة البريطانية ارتفع إلى 173.7 مليار جنيه إسترليني (222 مليار دولار) خلال الشهور الخمسة الأولى من العام المالي، مع استمرار ارتفاع تكاليف جائحة فيروس كورونا المستجد.

وأوضح المكتب، أن عجز الميزانية في شهر أغسطس /آب وحده بلغ 35.9 مليار جنيه إسترليني.

وأفادت وكالة "بلومبرغ" البريطانية، أن إجمالي ما اقترضته الحكومة البريطانية منذ بدء فرض الإغلاق الوطني للتصدي للجائحة في مارس/ آذار الماضي يفوق ما اقترضته خلال عام كامل في أعقاب الأزمة المالية خلال عامي 2008 و2009.

ويأتي الإعلان بالتزامن مع إطلاق ريشي سوناك وزير المالية البريطاني، الخميس الماضي، برنامجا جديدا محدود النطاق لدعم الوظائف للعاملين المتضررين من زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا، لكنه حذر من أنه لن يستطيع إنقاذ الجميع خلال فترة اضطراب اقتصادي غير مسبوق.

وكشف سوناك أيضا، عن خطط لتمديد مدد إعادة سداد القروض للشركات وإرجاء إنهاء الخفض الضريبي لقطاع الضيافة الذي تضرر بشدة خلال فترة العزل العام لمكافحة كورونا.

وعلى الرغم من ذلك يبدو أن البطالة تتجه صوب الارتفاع في الشهور الأخيرة من العام حيث تقوم شركات كبيرة منها الخطوط الجوية البريطانية ورولز رويس بتسريح العمالة بوتيرة سريعة.

وقال سوناك أمام البرلمان متحدثا عن خطة الحكومة الاقتصادية لفصل الشتاء، إ، "تلك تغييرات جذرية في سوق العمل البريطانية وسياسات لم نجربها من قبل في هذا البلد".

 وأضاف "هدفنا الأساسي هو بقاء سياستنا الاقتصادية دون تغيير: دعم وظائف الناس، لكن أسلوب تحقيق ذلك ينبغي أن يتطور، وتابع لا يمكنني إنقاذ جميع الشركات ولا جميع الوظائف".

وفي محور الإجراءات الجديدة، إحلال برنامج الاحتفاظ بالوظائف خلال جائحة كورونا الذي دعم 8.9 مليون وظيفة في القطاع الخاص خلال ذروة الجائحة في مايو/ أيار، وينتهي في الشهر المقبل.

وبموجب البرنامج الجديد سيكون الدعم متاحا فحسب للعاملين الذين أبقاهم أصحاب العمل لما لا يقل عن ثلث ساعات عملهم المعتادة، وبالنسبة للساعات التي لا يعملها الموظف ستدفع الحكومة وصاحب العمل لكل موظف ثلث الأجر المعتاد على أن يكون الحد الأقصى لمساهمة الحكومة 698 جنيها إسترلينيا (889 دولارا) شهريا.

وقال أنيليسي بودس وزير الخزانة في حكومة الظل من حزب العمال المعارض، إن "البرنامج الجديد لدعم العمال والشركات جاء "متأخرا للغاية بالنسبة للكثير من الناس الذين فقدوا وظائفهم بالفعل؛ لأن الشركات اعتقدت أن الدعم الحكومي سينتهي في الشهر المقبل"

 وأضاف، "تعاني بلادنا من مأساة مزدوجة وهي أعلى معدل وفيات بسبب كورونا في أوروبا، وأشد ركود اقتصادي في مجموعة الدول السبع الصناعية".

وفي غضون ذلك، أظهرت بيانات رابطة مصنعي وتجار السيارات في بريطانيا الجمعة تراجع إنتاج السيارات في البلاد بشكل حاد خلال أغسطس الماضي، بعد تعثر جهود إنعاش القطاع في ظل تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد.

وتراجع حجم الإنتاج بنسبة 44.6 في المائة في أغسطس مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي؛ حيث تم إنتاج 51 ألفا و39 سيارة فقط من خطوط الإنتاج، وسط تراجع الطلب من الأسواق الخارجية والانخفاض الحاد في الإنتاج المخصص للأسواق المحلية.

وانخفض حجم الإنتاج المخصص للأسواق المحلية بنسبة 58.3 في المائة سنويا، فيما تراجع الإنتاج المخصص للتصدير بنسبة 41.1 في المائة. وبالنسبة للعام الجاري حتى الآن، انخفضت معدلات إنتاج السيارات في بريطانيا بنسبة 40.2 في المائة بواقع خسارة تبلغ 348 ألفا و821 سيارة.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق