اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025م
عاجل
  • جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية شمالي مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة
جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية شمالي مدينة خانيونس جنوب قطاع غزةالكوفية المعارضة الإسرائيلية تتبرأ من حكومة نتنياهو وتطالب بوقف حرب الإبادة في غزةالكوفية ماهر عبد القادر: ماكرون يستجدي الاحتلال لوقف حرب الإبادة بسبب عجزه عن اتخاذ مواقف قويةالكوفية رقم مفجع.. الاحتلال يتأهب لهدم عدد كبير من منازل الفلسطينيين في مخيم جنينالكوفية 3 شهداء وأكثر من 100 إصابة جراء قصف الاحتلال لمواطنين قرب نقطة لتوزيع المساعدات الأمريكية وسط القطاعالكوفية شهيدان ومصابون جراء قصف الاحتلال محيط الهلال الأحمر غرب دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية شمالي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية قصف مدفعي غربي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية الهلال الأحمر: الاحتلال يطلق قنابل الغاز بشكل عشوائي خلال مواجهات مع شبان بالبلدة القديمة في نابلسالكوفية استشهاد طفل جراء قصف مدفعي للاحتلال على شرق مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية خارجية الاحتلال: النشطاء على متن سفينة مادلين تم نقلهم إلى مطار بن غوريون تمهيدا لترحيلهم إلى بلدانهمالكوفية تطورات اليوم الـ 85 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية الاحتلال يقتحم نابلس ويحاصر بلدتها القديمةالكوفية قوات الاحتلال تعيق عمل الطواقم الطبية خلال الاقتحام المستمر لمدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تداهم منازل في رأس العين في نابلسالكوفية بدء دخول قافلة الصمود لكسر الحصار عن غزة إلى الجانب الليبي من الحدود مع تونسالكوفية قصف مدفعي وإطلاق نار مكثف من الآليات الإسرائيلية تجاه المواطنين محيط جسر وادي غزة وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يعيدون بناء بؤرة استيطانية على أراضي سنجل شمال رام اللهالكوفية الاحتلال يسلم 4 إخطارات بالهدم ووقف البناء في قلقيليةالكوفية مستوطنون يهددون بهدم أكثر من 20 منزلا في اللبن الشرقية بنابلسالكوفية

دراسة: اللعب بالدمي يساعد طفلك على تطوير مهاراته الاجتماعية

18:18 - 02 أكتوبر - 2020
الكوفية:

وكالات: أظهرت دراسة جديدة أن اللعب بالدمى يستخدم منطقة دماغية تدعى التلم الصدغي الخلفي العلوي، تساعد الأطفال على تطوير التعاطف مع الآخرين ومهارات المعالجة الاجتماعية.

وقالت مؤلفة الدراسة، الباحثة التنموية سارة غيرسون من جامعة كارديف، "نحن نستخدم هذه المنطقة من الدماغ عندما نفكر في أشخاص آخرين، خاصة عندما نفكر في أفكار أو مشاعر شخص آخر"

وأضافت، "تشجع الدمى الأطفال على إنشاء عوالمهم الخيالية الصغيرة، والتفكير بالآخرين وكيف يمكن أن يتفاعلوا مع بعضهم البعض. إن نشاط منطقة التلم الصدغي الخلفي العلوي من الدماغ، يظهر أن اللعب بالدمى يساعد الأطفال على التدرب على بعض المهارات الاجتماعية التي سيحتاجون إليها في حياتهم اللاحقة"

إضافة إلى ما سبق أكدت غيرسون، أن منطقة الدماغ هذه تلعب دوراً مشابهاً في دعم التعاطف والمعالجة الاجتماعية.

أثناء الدراسة، استخدمت الدكتورة غيرسون وزملاؤها تقنية مسح للدماغ تسمى التحليل الطيفي للأشعة تحت الحمراء لمراقبة 33 طفلاً من الجنسين، تتراوح أعمارهم بين 4-8 سنوات، أثناء لعبهم بدمى باربي وألعاب الأطفال المتنوعة.

لعب الأطفال بمفردهم ومع أحد الباحثين، وتمت مقارنة هذه الأنشطة باللعب الفردي والاجتماعي مع اللعب الذي يتضمن ألعاب الفيديو على الكمبيوتر اللوحي.

وجد الفريق أن منطقة التلم الصدغي الخلفي العلوي كانت نشطة تمامًا عندما كان الأولاد والبنات يلعبون جنبًا إلى جنب مع الدمى كما كان الحال عندما لعبوا اجتماعيًا مع الآخرين.

في المقابل، عندما تُرك الأطفال للعب ألعاب الفيديو على جهاز لوحي، كان هناك نشاط أقل بكثير في منطقة الدماغ.

أُجريت الدراسة بالتعاون مع شركة ماتيل لصناعة الألعاب، التي تنتج دمية الأزياء باربي، التي ظهرت لأول مرة تجاريًا في عام 1959.

يذكر أن نتائج الدراسة الكاملة نُشرت في مجلة "فرونتيرز إن هيومان نيورو سينس" الطبية، وفق ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق