رحبت منظمةُ التعاونِ الإسلاميِّ بقرارِ المملكةِ المتحدة، وأستراليا، ونيوزيلندا، وكندا، والنرويج، بفرضِ عقوباتٍ على وزيريْ الأمنِ القوميِّ إيتمار بن غفير والماليةِ بتسلئيل سموتريتش، بسببِ خطاباتِهما التحريضيةِ ضد قطاعِ غزة.
واعتبرت المنظمةُ هذه الخطوةَ دعماً لتحقيقِ العدالةِ وإنهاءِ الإفلاتِ من العقابِ بحقِّ قادةِ الاحتلال.
كما أدانت اقتحامَ بن غفير للمسجدِ الأقصى، مؤكدةً أنه تصعيدٌ خطِرٌ يستهدفُ تغييرَ الوضعِ القانونيِّ والتاريخيِّ للمقدساتِ الإسلاميةِ في القدس.