اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025م
مصادر طبية: 85 شهيداً جراء الغارات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة منذ فجر اليومالكوفية مراسلنا: طيران الاحتلال يشن غارة على المناطق الغربية لدير البلح وسط القطاعالكوفية الصحة العالمية: مستشفى الأمل في غزة خارج الخدمةالكوفية الأونروا: نقطة طبية واحدة فقط تعمل جزئيا في شمال قطاع غزة ومخزونات الوقود منخفضة بشكل حرجالكوفية عائلات الأسرى الإسرائيليين: سئمنا مناورات وعروض نتنياهو الكاذبةالكوفية الصحة العالمية: مستشفى الأمل في غزة خارج الخدمةالكوفية «بأي حال عدت يا عيد؟!»..الكوفية الهلال الأحمر: إصابة إمرأة "59 عاماً" بنزيف حاد في الفخد نتيجة عضة كلب تابع لجيش الاحتلال في نابلسالكوفية هآرتس: حماس تطالب بضمانات في أي صفقة لمنع نشاط عسكري "إسرائيلي" طوال 60 يوما من وقف النارالكوفية سفير واشنطن في "إسرائيل": الولايات المتحدة قد تهاجم إيران عسكرياً إذا فشلت المحادثاتالكوفية ‏الأونروا: نظام توزيع المساعدات بغزة مُهين ولا يهدف لمعالجة الجوعالكوفية قيمة "إنسانية" فانس السياسية عن غزة رغم شطب فلسطينالكوفية ترامب.. وأبواب الجحيمالكوفية بريطانيا و 4 دول تفرض عقوبات على بن غفير و سموتريتشالكوفية مراسلنا: طيران الاحتلال يشن 3 غارات عنيفة على مدينة حمد شمال غرب خان يونس جنوب قطاع غزةالكوفية مراسل الكوفية: آليات الاحتلال تطلق نيرانها تجاه شرق حي التفاح شرقي مدينة غزةالكوفية بن غفير : حملتهم لاسترضاء حماس لن تنقذهم وعندما يستيقظون سيكون قد فات الأوانالكوفية مراسلنا: مصابون برصاص طائرات الاحتلال "كواد كابتر" في شارع الدعوة شرق النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية عائلات الأسرى الإسرائيليين: الأغلبية الساحقة تريد اتفاقا يعيد الأسرى حتى لو كان الثمن إنهاء الحربالكوفية القناة 15: قطر تسعى للدفع بصفقة وإيجاد صيغة تُفضي إلى حل بشأن ما سيحدث في اليوم الأخير من صفقة الأسرىالكوفية

خبراء يكشفون مفتاح الشعور بالرضا

11:11 - 30 مايو - 2021
الكوفية:

متابعات: أطلق خبراء من جامعة "كوليدج" اللندنية، مشروع السعادة، وهو بحث عن معادلة بسيطة لشرح ما يجعلنا سعداء.
ولتحديد مستويات السعادة، أطلقوا تطبيقا للهاتف المحمول، شجع المشاركين على اتخاذ قرارات محفوفة بالمخاطر والتعبير عن رأيهم في كيفية أدائهم.
وشارك أكثر من 18000 شخص اللعبة، ما أعطى الباحثين نظرة ثاقبة للروابط بين الأداء والتوقعات ومستويات السعادة لدى المشاركين.
وقال فريق UCL، بقيادة روب روتليدغ، "السعادة معقدة حقا، يمكن أن تتغير بسرعة وتختلف بالنسبة للجميع بطرق لا يفهمها العلماء، وفي بحثنا المستمر، نحاول التقاط هذه الذاتية والحصول على رؤية أكثر اكتمالًا لماهية السعادة".
وهذا هو المكان الذي بدأت فيه اللعبة، بناء على حقيقة أن الناس يحصلون على السعادة من ألعاب مثل Candy Crush Saga وFornite، فقد أرادوا معرفة ما إذا كانت اللعبة يمكن أن توفر معلومات مفصلة حول تعقيدات السعادة.
وسميت اللعبة باسم Happiness Project ، وهي مجانية للتنزيل في متاجر التطبيقات وتطرح السؤال "ما مدى سعادتك الآن" مع تقدم اللعبة.
وقال روتليدغ: "حتى الآن، تمكنا من التوصل إلى أن التوقعات مهمة للغاية. ولدى 18420 شخصا لعبوا لعبة قرار بسيطة محفوفة بالمخاطر على هواتفهم، أظهرنا أن السعادة لا تعتمد على مدى أدائهم الجيد، ولكن ما إذا كانوا يقومون بعمل أفضل من المتوقع".
ووجدوا أن التوقعات العالية تبدو مشكلة كبيرة فيما يتعلق بالسعادة، ما يشير إلى أنه ليس من الجيد أن تخبر صديقا أنه سيحب الهدية التي توشك على منحها إياه، لأنه يرفع التوقعات ويزيل المفاجأة. .
ووجدوا أن مشكلة استخدام هذه الحيلة لاختراق سعادتك هي أن التوقعات بشأن الأحداث المستقبلية تؤثر أيضا على السعادة.
ويقترح روتليدغ أنه إذا كنت تخطط لمقابلة صديق بعد العمل، فقد لا تكون سعيدًا إذا ألغيت فجأة، لكن توقع الإلغاء لن يجعلك أكثر سعادة.
وقال إن السبب الآخر الذي يجعل من الصعب اختراق سعادتك، هو أن التوقعات مهمة حقًا لاتخاذ القرار، مضيفا أنه إذا كنت تتوقع الأسوأ دائمًا، فسيصبح من الصعب اتخاذ خيارات جيدة في الحياة. والتوقعات الواقعية هي الأفضل بشكل عام. وفي الواقع، اكتشفنا أن السعادة مرتبطة ارتباطا وثيقا بالتعلم عن بيئتناوهناك أوقات، مثل العطلة، قد لا يكون فيها خفض توقعاتك فكرة سيئة.
واكتشف الفريق، أن معظم الأحداث لها تأثير مؤقت فقط على السعادة، والتي وصفوها بأنها حلقة مفرغة من المتعة.
ويتضمن تطبيق الهاتف المحمول، 4 ألعاب صغيرة تركز على عدم اليقين والتفكير في المستقبل والتعلم والجهد.
وتجعلك إحدى الألعاب تتخذ قرارات بشأن ما، إذا كانت الأشياء تبدو جيدة أو سيئة، بينما تضعك لعبة أخرى في دور الصياد الذي يقرر مقدار الجهد الذي يجب أن تضعه في الصيد.
وفي جميع المباريات، يُسأل اللاعبون عن سعادتهم طوال الوقت "لاكتشاف الحقائق التي تهم الجميع".
ولم يكمل الفريق المعادلة بعد، لكنهم يأملون أن تسمح لهم البيانات التي يجمعونها، بإنشاء "معادلة السعادة" البسيطة في المستقبل.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق