اليوم الثلاثاء 29 إبريل 2025م
عاجل
  • انتشال جثمان الشهيد يوسف حسن سويلم إصليح من منطقة المنارة جنوب شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
انتشال جثمان الشهيد يوسف حسن سويلم إصليح من منطقة المنارة جنوب شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية أسعار صرف العملات في فلسطين اليوم الثلاثاء 29 أبريلالكوفية عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى وسط حراسة مشددةالكوفية الاحتلال يعتقل مواطنين خلال مداهمات بالضفةالكوفية الاحتلال يهدم منزلين و5 بركسات وبئر مياه في مسافر يطاالكوفية تطورات اليوم الـ 43 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية الاحتلال يواصل تشديد إجراءاته العسكرية على حاجز بيت فوريك شرق نابلسالكوفية 5 شهداء ومصابون في قصف الاحتلال مواصي خان يونسالكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ99 على التوالي وسط عمليات تجريف واسعةالكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم ومخيميها لليوم الـ93 على التواليالكوفية  تحطم طائرة أمريكية مقاتلة خلال اشتباك مع القوات اليمنيةالكوفية جلسة لمجلس الأمن بشأن القضية الفلسطينية اليومالكوفية الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشماليةالكوفية جرافات الاحتلال تشرع بهدم منزل في قبيا غرب رام اللهالكوفية العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جريمة إبادة جماعية على الهواء مباشرة في قطاع غزةالكوفية الأمم المتحدة: وضع الإمدادات الغذائية في غزة يتدهور باستمرارالكوفية دلياني: مئة يوم وجنين تنزف في مواجهة آلة التطهير العرقي الإسرائيليةالكوفية 5 شهداء بينهم أطفال إثر قصف الاحتلال خيام النازحين في خان يونسالكوفية تطورات اليوم الـ 43 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية الاحتلال يعتقل 5 مواطنين من نابلس ومخيم بلاطةالكوفية

جماعات الهيكل تُروج لذبح "القربان" داخل المسجد الأقصى

16:16 - 05 إبريل - 2025
الكوفية:

متابعات: نشر العضو البارز في جماعات "الهيكل" المزعوم، أرنون سيغال، صورة بتقنية الذكاء الاصطناعي تظهر وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال، المتطرف إيتمار بن غفير، وهو يحمل "قربان الفصح".

ونوهت مواقع إعلامية إسرائيلية وشبكات التواصل الاجتماعي التي تداولت الصورة إلى أن هذا التصميم يأتي ضمن التهديدات التي تطلقها مجموعات المستوطنين عشية "عيد الفصح التوراتي" في الأيام القليلة المقبلة داخل المسجد الأقصى المبارك.

وتصر جماعات "الهيكل" المتطرفة على ربط "عيد الفصح" بالمسجد الأقصى، رُغم أن مناسبته مرتبطة بما قالوا إنه "نجاة بني إسرائيل من فرعون رفقة سيدنا موسى عليه السلام"، وتحشد أنصارها قبل حلوله كل عام لتنفيذ اقتحامات جماعية لساحاته.

ويُعد ذبح "قربان الفصح" هو الطقس الذي لم تقم به الجماعات اليهودية حتى الآن، وتطمح لأدائه داخل أسوار الأقصى كل عام؛ لما يمثله من رمزية إحياء "الهيكل" المزعوم.

وعلى مدار عدة سنوات سابقة كانت جماعات الهيكل تقيم تجارب "ذبح القربان" في مناطق مختلفة محيطة بالمسجد الأقصى، حتى اقتربت منه تدريجيا.

وكانت المرة الأولى التي يتم فيها ذبح القربان عام 2015 في قرية لفتا المهجرة على بعد كيلومترات من المسجد الأقصى. وفي عام 2016 ذُبح القربان في منطقة بالقرب من جبل الطور.

وفي عام 2017 تمت عملية الذبح داخل البلدة القديمة عند كنيس الخراب. أما في عام 2018 فجرت طقوس القربان عند السور الجنوبي على مسافة صفر من الأقصى. وفي عام 2019 أقيمت طقوس الذبح على سطح أحد المباني المطلة على المسجد المبارك.

وقال المختص بشؤون المسجد الأقصى، محمد الجلاد، في تصريحات صحفية سابقة، إن الجماعات اليهودية تريد بذبحها للقربان تحقيق أمرين؛ أولًا الإحياء المعنوي لهيكلهم المزعوم، وثانيًا الانتقال خطوة إلى الأمام على طريق تهويد "الأقصى"، وفرض وقائع جديدة لصالح اليهود.

يُشار إلى أن أكثر من حاخام يهودي قد صرحوا بأنه "لن يمنعهم أي شيء من تقديم القربان". بينما تقدِّم شرطة الاحتلال تسهيلات كثيرة في اقتحام المسجد الأقصى، وأداء الطقوس التوراتية التي تستفز مشاعر المسلمين.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق