اليوم الخميس 12 يونيو 2025م
عاجل
  • مراسل الكوفية: الاحتلال يشن غارة على مدينة حمد بخانيونس
  • وزارة الصحة في غزة: توقف مجمع ناصر الطبي يعني قتل مئات المرضى وحدوث كارثة إنسانية
الاحتلال يخطر بإخلاء مناطق سكنية شرق غزة تمهيدًا لتصعيد محتملالكوفية مراسل الكوفية: الاحتلال يشن غارة على مدينة حمد بخانيونسالكوفية قاضٍ فيدرالي يقضي بعدم جواز احتجاز الطالب الفلسطيني محمود خليلالكوفية قوات الاحتلال تعتقل شابا بعد اقتحام بلدة "اليامون" غرب جنينالكوفية أوتشا تحذر.. النساء في غزة يتعرضن لإهانة يومية وسط كارثة إنسانية متفاقمةالكوفية وزارة الصحة في غزة: توقف مجمع ناصر الطبي يعني قتل مئات المرضى وحدوث كارثة إنسانيةالكوفية وزارة الصحة بغزة: الاحتلال يتعمد تعطيل عمل مجمع ناصر الطبي بقصف المربعات السكنية المحيطة بهالكوفية الاحتلال يدفع بجرافات عسكرية لهدم واسع في مخيم جنين وسط تصعيد متواصلالكوفية إضراب شامل في النقب احتجاجًا على هدم المنازل ومخططات التهجير الإسرائيليةالكوفية أونروا تنتقد الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات في غزة وتصفها بالمُهينة والمُذلّةالكوفية اعتداء مستوطنين على منازل المواطنين في بيتا جنوب نابلسالكوفية من يقف وراء احتكار الأسعار الخيالية للبضائع في غزة؟الكوفية استشهاد 21 مدنيًا وإصابة المئات بقصف إسرائيلي لمراكز توزيع المساعدات في غزةالكوفية وصول سفينة إماراتية محملة بـ2100 طن مساعدات إغاثية لدعم غزةالكوفية عزل رقمي كامل.. الاحتلال يقطع الإنترنت والاتصالات عن غزةالكوفية دلياني: التقنيات التي تمكن جرائم الإبادة في غزة تستخدم اليوم لتقويض الحريات داخل المجتمعات التي موّلتهاالكوفية 33 شهيداً وعشرات الجرحى في موجة غارات إسرائيلية متواصلة على غزةالكوفية غزة تسجل 103 شهداء و427 إصابة خلال 24 ساعةالكوفية حالة الطقس اليوم الخميسالكوفية تطورات اليوم الـ 87 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية

حذر من انفجار بطئ..

تقرير أممي: قطاع غزة أصبح بالفعل غير قابل للسكن

15:15 - 30 ديسمبر - 2019
الكوفية:

متابعات: سلطت صحيفة الإندبندنت البريطانية، اليوم الإثنين، الضوء على تقرير الأمم المتحدة الصادر عام 2015، والذي حذر من أن القطاع لن يكون قابلا للسكنى بحلول العام 2020.

وذكرت الصحيفة في تقرير لها، أن "قطاع غزة أصبح بالفعل غير قابل للسكن كما توقعت المنظمة الدولية"، موضحة أن "غزة كانت ولفترة طويلة غير صالحة للسكن، وإنه ليس قنبلة موقوتة لكنه انفجار بطيء".

وأشارت إلى أن "القطاع الذي يقبع تحت الحصار الإسرائيلي منذ عام 2007 بعدما سيطرت حركة حماس على السلطة"، موضحة أن "الأوضاع سيئة منذ فترة طويلة".

وأضافت، أن "ما حدث خلال العام والنصف الأخيرين أدى إلى حدوث نوع جديد من الأزمات الطارئة، فمنذ مارس/آذار عام 2018 تظاهر آلاف الفلسطينيين ضد إسرائيل مطالبين بحق العودة إلى أراضي اجدادهم التي أجبروا على الفرار منها خلال النكبة عام 1948".

وتابعت، "جيش الاحتلال قتل 300 فلسطيني وأصاب 35 ألف حسب إحصاءات منظمة الصحة العالمية، لكن الإسرائيليين الذين ربما سيواجهون محاكمة في محكمة الجنايات الدولية بخصوص هذا الملف يدافعون عن أنفسهم قائلين إن المتظاهرين شكلوا خطرا على أرواح الإسرائيليين بإلقاء مواد حارقة ومتفجرات عبر الحاجز الحدودي".

ولفتت إلى أن "المشاكل المستمرة في القطاع تجعل الحياة أكثر صعوبة مثل الانقطاع المتكرر للكهرباء ومياه الشرب ونقص الأدوية وعجز المستشفيات عن معالجة المصابين والمرضة بالشكل الأمثل بسبب نقص الأجهزة".

واختتمت تقريرها، القول إن "مرونة أبناء غزة المدهشة في التعامل مع هذه الظروف شديدة الصعوبة لايمكن أن تؤثر على حكمنا على معايير ظروف المعيشة المتعارف عليها دوليا والتي توضح أن الوضع في غزة لايساعد على حياة مستقرة للبشر ويجب أن يكون هناك حل لهذا الأمر".

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق