اليوم الاثنين 28 إبريل 2025م
إصابات بالاختناق خلال اعتداء قوات الاحتلال على طلبة مدارس الخضرالكوفية عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصىالكوفية دلياني: منظومة الأكاذيب الإسرائيلية شريان حياة مشروع الإبادة الجماعية في غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 42 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية عندما يغضب الكذب من نتنياهو وفضيحته السياسية الجديدة!الكوفية هي مسألة أيّام قليلة من كسر الأصابعالكوفية حكومة التطرّف العنصرية فقدت كلّ شيءالكوفية مقال مؤجل وله بقيةالكوفية بالفيديو || "حريديم" يغلقون طريقًا في "غوش دان" رفضًا للخدمة العسكريةالكوفية النفط يتجه لأكبر خسارة شهرية منذ عام 2022الكوفية الأمم المتحدة: ما يحدث في قطاع غزة ليس أزمة إنسانية بل اعتداء على كرامة الناسالكوفية سيبري: الإنفاق العسكري العالمي ارتفع بنسبة 9.4%الكوفية "الإسكوا" تحذّر من هشاشة النظم الغذائية في الدول العربيةالكوفية أبرز عناوين الصحف الفلسطينيةالكوفية حالة الطقس: انخفاض طفيف على درجات الحرارةالكوفية انخفاض أسعار الذهب عالميا بأكثر من 1%الكوفية اعتقال العديد خلال مداهمات للاحتلال بالضفةالكوفية نتنياهو يتّهم رئيس "الشاباك" بأكبر فشل استخباراتي ويصرّ على إقالتهالكوفية  بالصور || عشرات الضحايا بقصف أمريكي استهدف سجنًا بصعدةالكوفية بالأسماء الاحتلال يفرج عن 11 أسيرا من قطاع غزةالكوفية

في ذكراه الـ 32..

الزعنون: الشهيد الثائر "أبو جهاد" سيبقي النموذج في الانتماء والقيادة والتضحية

13:13 - 15 إبريل - 2020
الكوفية:

عمان: قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون، إن الشهيد القائد أبو جهاد كان ثائرا وفارسا من فرسان فلسطين الحقيقيين في تاريخها الحديث الذين آمنوا بفلسطين، ونذروا أنفسهم فداء لها.

واستحضر الزعنون، في تصريح صحفي صدر عنه، اليوم الأربعاء، بمناسبة مرور 32 عاما على اغتيال أمير الشهداء خليل الوزير "أبو جهاد" على يد عصابات القتل والإرهاب الإسرائيلية بتاريخ 16.4.1988 في تونس، مناقب الشهيد الثائر، الذي كان رائدا من رواد فلسطين العظام الذين تركوا خلفهم تاريخا وإرثا نضاليا مشرفا، فحق له أن يكون رمزا من رموز الثورة الفلسطينية.

وأضاف، لقد حمل الشهيد أبو جهاد إلى جانب إخوته الشهداء منهم، والأحياء، كل أعباء مرحلة التأسيس لثورتنا المعاصرة رغم شح الإمكانات وتعقد الظروف المحلية والإقليمية، فكانت أفعالهم خير شاهد على إيمانهم بفلسطين وبحتمية النصر.

وتابع،  إن أبا جهاد كان أخا مُحبّا لجميع إخوته الرجال الذين لم يبدلوا تبديلا، وكان أيضا أول الرصاص وأول الحجارة، فكان رجلا متزنا مفكرا ومخططا وقائدا، حافظ على بوصلة البندقية باتجاه العدو فقط، سبّاقا لتعزيز الوحدة الوطنية، لأنه آمن بأن أبناء الوطن على اختلاف توجهاتهم وانتماءاتهم خُلقوا من أجل فلسطين وتحريرها والعودة إليها والعيش في كنف الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس.

وقال الزعنون، إن أبا جهاد سيبقى النموذج في الانتماء والقيادة والتخطيط والتضحية، فقد صعدت روحه الطاهرة إلى بارئها، ليلتحق فرحا بأخوته الشهداء الذين أحبهم وأحبوه: كمال عدوان، وكمال ناصر، وأبو يوسف النجار، وفهد القواسمة، وسعد صايل، وغيرهم من قوافل الشهداء الكرام من بعده وفي مقدمتهم الشهيد الرمز أبو عمار، وأبو إياد، وأبو الهول، وأبو فخري العمري، وآلاف الشهداء نزفت دماؤهم في سبيل فلسطين.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق