اليوم الخميس 01 مايو 2025م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم قرية جفنا شمال رام الله
  • مدفعية الاحتلال تقصف جنوبي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
قوات الاحتلال تقتحم قرية جفنا شمال رام اللهالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف جنوبي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 45 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية بقلم ماهر عبد القادر.. التطهير العرقي لفلسطينالكوفية شهداء وجرحى بقصف الاحتلال في بيت حانون، شمال قطاع غزةالكوفية بالصور// حرائق ضخمة تجتاح "إسرائيل".. إجلاء بلدات وإعلان حالة الطوارئالكوفية قائد منطقة القدس في شرطة الاحتلال: حرائق اليوم هي الأكبر في "تاريخ إسرائيل".الكوفية المحافظة الوسطى تحت النار.. مراسلتنا توثق لحظات الرعب والاستهدافالكوفية دي كلاسيفيد يكشف عن أدالة جديدة تؤكد تواطؤ بريطانيا في إبادة غزةالكوفية قدسية منتهكة.. الاحتلال يواصل اقتحام الحرم الإبراهيمي والتضييق على المصلّينالكوفية بسمة رغم الألم.. فعاليات ترفيهية لأطفال غزة النازحين في مراكز الإيواءالكوفية قصف لا يهدأ.. المحافظة الوسطى تواجه موجة عنف جديدةالكوفية دي كلاسيفيد يكشف عن أدالة جديدة تؤكد تواطؤ بريطانيا في إبادة غزةالكوفية نقابات عمال فلسطين: 507 آلاف عاطل عن العمل في فلسطينالكوفية قصف مدفعيّ اسرائيلي يستهدف شمال بلدة الفخاري شرقي خان يونسالكوفية الجامعة العربية تدين إغلاق سلطات الاحتلال صندوق ووقفية القدسالكوفية هآرتس: ضباط وجنود إسرائيليون كثر يرفضون توسيع العملية البرية بغزةالكوفية استشهاد الشاب محمد معين المبيض بنيران مسيرة إسرائيلية في شارع النزاز بحي الشجاعيةالكوفية إسرائيل تناشد الدول المجاورة لمساعدتها في اطفاء الحرائقالكوفية إدارة ترامب تستهدف المنظمات الحقوقية والإغاثية بحملة غير مسبوقةالكوفية

الاستيطان يواصل زحفه وحديث "فرض السيادة" يتجدد بمسار مختلف

08:08 - 19 سبتمبر - 2020
الكوفية:

القدس المحتلة: حذرت منظمة التحرير الفلسطينية، اليوم السبت، من تجدد تصريحات المسؤولين الإسرائيليين حول سياسة” فرض السيادة”، على الأراضي الفلسطينية من خلال المصادقة على إقامة مستوطنات جديدة.

وذكر المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان بمنظمة التحرير، أن تصريحات القادة الإسرائيليين التي توالت تؤكد بمجملها على المضي قدما في المشروع الاستيطاني، وأن تل أبيب لم تتخل عن خطة الضم لأراض فلسطينية وإنما أرجأتها.

وقال سفير إسرائيل لدى واشنطن ومندوبها الدائم في الأمم المتحدة غلعاد أردان: “إنه تحدث في هذا الشأن مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي أكد له أن مخطط الضم لم يحذف من جدول الأعمال الإسرائيلية، وستتم مناقشة الأمر بعد انتخابات الرئاسة الأمريكية الوشيكة”.

السيادة الإسرائيلية

فيما قال وزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شطاينتس إنه لا يرى أي إمكانية لقيام دولة فلسطينية، وإنّ الحل من وجهة نظره هو استيطان إسرائيلي في كل أنحاء ”أرض إسرائيل” على حد زعمه بينما يحظى الفلسطينيون بـحكم ذاتي واسع الصلاحيات.

أما رئيس الكنيست يريف لفين، فأكد هو الآخر أن مشروع ضم إسرائيل لأراض بالضفة لم يتم إلغاؤه، بل تم تعليقه وذلك استجابة لطلب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مؤكداً أن الضم سيكون بموافقة أمريكية.

فيما ذكر السفير الأمريكي في إسرائيل ديفيد فريدمان الجميع أن حكومة بلاده كانت الأولى التي اعتبرت أن الاستيطان لا ينتهك القانون الدولي، والحكومة الوحيدة التي نشرت خطة سلام ترفض إخلاء اليهود من منازلهم في الضفة الغربية” وبشأن ملف الضم والسيادة.

وأوضح التقرير، أنه على مستوى التشريع في الكنيست تجدد نهاية الأسبوع الماضي الحديث في إسرائيل حول حل الإدارة المدنية لتحل محلها الوزارات الإسرائيلية، بمشروع قانون يفرض ضمنا ما تسمى “السيادة الإسرائيلية” على الضفة الغربية، ولكن بمسار مختلف.

980 وحدة استيطانية جديدة

وصادقت حكومة الاحتلال على إقامة 980 وحدة استيطانية جديدة، في مستوطنة “أفرات” المقامة على أراضي المواطنين، جنوب بيت لحم، والتي تندرج في إطار عمليات الضم والسرقة التدريجي للأرض الفلسطينية المحتلة.

كما وافقت ما تسمى اللجنة اللوائية للبناء والإسكان الإسرائيلية على مخطط توسيع مستوطنة “هار جيلو” بـ560 وحدة استيطانية جديدة، إضافة الى إقرار توسيع الشارع الرئيس لطريق الولجة الالتفافي قرب بيت لحم، جنوب الضفة الغربية ليربط الشارع الالتفافي الجديد بالتجمع الاستيطاني “غوش عتصيون” بالقدس جنوباً.

ويأتي القرار بعد يوم واحد من كشف النقاب عن مقبرة قديمة رجح عمال فلسطينيون أنها مقبرة إسلامية وتقع على منحدرات مستوطنة “جيلو” وقيام مجموعة دينية يهودية بتقديم طلب وقف البناء والحفر في تلك المنطقة خوفاً من أن تكون القبور يهودية.

وأوضح التقرير أنه تم تجميد ميزانية شق جزء من الشارع الالتفافي المذكور وبناء مدرسة وملاعب للمستوطنين في تلك التوسعة في المستوطنة التي تلتهم مساحات واسعة من الأراضي الفلسطينية في بيت لحم والولجة وبيت جالا وتصل حتى مشارف بلدة بتير.

 

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق